أعمال 25:3 " أنتم أبناء الأنبياء والعهد الذي عاهد به الله آباءنا قائلاً لإبرهيم وبنسلك تتبارك جميع قبائل الأرض " .

تكوين 18:18 " إبرهيم يكون أمة كبيرة وقوية ويتبارك به جميع أمم الأرض " .

متى 2:1 " أبرهيم ولد أسحق . وأسحق ولد يعقوب . ويعقوب ولد يهوذا وأخوته " .

تكوين 19:17 " فقال الله بل سارة أمرأتك تلد لك إبناً وتدعو أسمه أسحق . وأقيم عهدي معه عهداً أبدياً لنسله من بعده " .

لوقا 34:3 " بن يعقوب بن أسحق بن أبرهيم بن تارح بن ناحور " .

عدد 17:24 " اراه ولكن ليس الآن . أبصره ولكن ليس قريباً . يبرز كوكب من يعقوب ويقوم قضيب من أسرائيل " .

لوقا 33:3 " بن عميناداب بن آرام بن حصرون بن فارص بن يهوذا ".

تكوين 10:49 " لا يزول قضيب من يهوذا ومشترع من بين رجليه حتى يأتي شيلون وله يكون خضوع شعوب " .

متى 1:2 '' ولما ولد يسوع في بيت لحم اليهودية في أيام هيرودس الملك ... ''

ميخا 2:5 " أما أنت يا بيت لحم أفراته وأنت صغيرة أن تكوني بين ألوف يهوذا فمنك يخرج لي الذي يكون متسلطاً على أسرائيل ومخارجه منذ القديم منذ أيام الأزل " .

متى 18:1 '' أما ولادة يسوع المسيح فكانت هكذا . لما كانت مريم أمه مخطوبة ليوسف قبل أن يجتمعا وجدت حبلى من الروح القدس''.

أشعياء 14:7 " ولكن يعطيكم السيد نفسه آية. ها العذراء تحبل وتلد أبناً وتدعو أسمه عمانوئيل ".

متى 16:2 " حينئذ لما رأى هيرودس ان المجوس سخروا به غضب جداً . فأرسل وقتل جميع الصبيان الذين في بيت لحم وفي كل تخومها من أبن سنتين فما دون بحسب الزمان الذي تحققه من المجوس " .

ارميا 15:31 " هكذا قال الرب . صوت سمع في الرامة نوح بكاء مر . راحيل تبكي على أولادها وتأبى أن تتعزى عن أولادها لأنهم ليسوا بموجودين ".

متى 14:2 " فقام وأخذ الصبي وأمه ليلاً وأنصرف إلى مصر ."

هوشع 1:11 " لما كان أسرائيل غلاماً أحببته ومن مصر دعوت أبني ".

متى 12:4-16 " يسوع .. أنصرف إلى الجليل وترك الناصرة وأتى فسكن في كفرناحوم التي عند البحر .. لكي يتم ما قيل بأشعياء النبي القائل . أرض زبولون وأرض نفتاليم طريق البحر عبر الأردن جليل الأمم . الشعب الجالس في الظلمة أبصر نوراً عظيماً والجالسون في كورة الموت وظلاله أشرق عليهم نوراً . "

اشعياء 1:9-2 " ولكن لا يكون ظلام للتي عليها ضيق . كما أهان أهل الزمان الأول أرض زبولون وأرض نفتالي يكرم الأخير طريق البحر عبر الأردن جليل الأمم .. الشعب السالك في الظلمة أبصر نوراً عظيماً . الجالسون في أرض ظلال الموت أشرقت عليهم نورا."

يوحنا 11:1 " إلى خاصته جاء وخاصته لم تقبله ."

أشعياء 3:53 " محتقر ومخذول من الناس رجل أوجاع ومختبر الحزن وكمستر عنه وجوهنا محتقر فلم نعتد به ."

لوقا 52:2 " وأما يسوع فكان يتقدم في الحكمة والقامة والنعمة عند الله والناس ."

أشعياء 2:11 " ويحل عليه روح الرب روح الحكمة والفهم روح المشورة والقوة روح المعرفة ومخافة الرب ".

يوحنا 13:12-14 ''فأخذوا سعوف النخل وخرجوا للقائه وكانوا يصرخون أوصنا مبارك الآتي بأسم الرب ملك أسرائيل . ووجد يسوع جحشاً فجلس عليه كما هو مكتوب ''.

زكريا 9:9 '' أبتهجي جداً يا أبنة صهيون أهتفي يا بنت أورشليم . هوذا ملكك يأتي إليك هو عادل ومنصور وديع وراكب على حمار وعلى جحش أبن أتان'' .

تشير هذه النبوة إلى أسابيع السنوات ، أو إلى 483 سنة كتابية تبدأ بذات اليوم الذي أصدر به الملك أرتحشستا مرسوماً بإعادة بناء أسوار أورشليم ( 5/3/445 ق .م ) ، وتماماً بعد 173880 يوماً .. أحد الشعانين ، 30/3/33 ب.م .. ركب المسيح إلى أورشليم قبل أن يقطع ( يصلب ) بأسبوع . هذا هو العدد الدقيق لأيام دورة 483 سنة كتابية ، التي تم قياسها بعد ذلك بأثني عشر شهراً بها ثلاثون يوماً لكل شهر .

دانيال 25:9-26 " فأعلم وأفهم أنه من خروج الأمر لتجديد أورشليم وبنائها إلى المسيح الرئيس سبعة أسابيع واثنان وستون أسبوعاً يعود ويبنى سوق وخليج في ضيق الأزمنة . وبعد أثنين وستين أسبوعاً يقطع المسيح وليس له وشعب رئيس آت يخرب المدينة والقدس وأنتهاؤه بغمارة وإلى النهاية وخرب قضى بها ."

مرقس 10:14 " ثم أن يهوذا الأسخريوطي واحداً من الأثني عشر مضى إلى رؤساء الكهنة ليسلمه إليهم . "

مزمور 9:41 " أيضاً رجل سلامتي الذي وثقت به آكل خبزي رفع علي عقبه ."

متى 15:26 "وقال ماذا تريدون ان تعطوني وأنا أسلمه إليكم.فجعلوا له ثلاثين من الفضة "

زكريا 12:11 " فقلت لهم أن حسن في أعينكم فأعطوني أجرتي وإلا فأمتنعوا . فوزنوا أجرتي ثلاثين من الفضة ."

متى 6:27-7 " فأخذ رؤساء الكهنة الفضة قالوا لا يحل أن نلقيها في الخزانة لأنها ثمن دم فتشاوروا وأشتروا بها حقل الفخاري في مقبرة للغرباء ."

زكريا 13:11 " فقال لي الرب ألقها إلى الفخاري الثمن الذي ثمنوني به . فأخذت الثلاثين من الفضة وألقيتها إلى الفخاري في بيت الرب".

متى 62:26-63 " فقام رئيس الكهنة وقال له أما تجيب بشيء . ماذا يشهد به هذان عليك . وأما يسوع فكان ساكتاً . فأجابه رئيس الكهنة وقال له أستحلفك بالله الحي ان تقول لنا هل أنت المسيح أبن الله ."

أشعياء 7:53 " ظلم أما هو فتذلل ولم يفتح فاه كشاة تساق إلى الذبح وكنعجة صامتة أمام جازيها فلم يفتح فاه ."

متى 16:8-17 " ولما صار المساء قدموا إليه مجانين كثيرين . فأخرج الأرواح بكلمة وجميع المرضى شفاهم لكيما يتم ما قيل بأشعياء النبي القائل هو أخذ أسقامنا وحمل أمراضنا ."

أشعياء 4:53-5 " لكن أحزاننا حملها واوجاعنا تحملها ونحن حسبناه مصاباً مضروباً من الله ومذلولاً وهو مجروح لأجل معاصينا مسحوق لأجل آثامنا تاديب سلامنا عليه وبحبره شفينا ."

متى 38:27 " حينئذ صلب معه لصان واحد من اليمين وواحد من اليسار."

أشعياء 12:53 " لذلك أقسم له بين العزاء ومع العظماء يقسم غنيمة من أجل أنه سكب للموت نفسه واحصي مع أثمة وهو حمل خطية كثيرين وشفع في المذنبين ."

يوحنا 27:20 " ثم قال لتوما هات أصبعك إلى هنا وأبصر يدي وهات يدك وضعها في جنبي ولا تكن غير مؤمن بل مؤمناً ."

مزمور 16:22 '' لأنه أحاطت بي كلاب. جماعة من الأشرار أكتنفتني. ثقبوا يدي ورجلي'' .

متى 39:27-40 ''وكان المجتازون يجذفون عليه وهم يهزون رؤوسهم قائلين يا ناقض الهيكل وبانيه في ثلاثة أيام خلص نفسك إن كنت ابن الله فانزل عن الصليب.''

مزمور 6:22-8 ''أما أنا فدودة لا أنسان . عار عند البشر ومحتقر الشعب . كل الذين يرونني ويستهزئون بي . يفغرون الشفاه وينغصون الرأس قائلين . اتكل على الرب فلينجه . لينقذه لأنه سر به''.

يوحنا 29:19 ''وكان إناء موضوعاً مملوءاً خلاً فملأوا اسفنجة من الخل ووضعوها على زوفة وقدموها إلى فمه''.

مزمور 21:69 ''ويجعلون في طعامي علقماً وفي عطشي يسقونني خلاً''.

يوحنا 34:19 ''لكن واحداً من العسكر طعن جنبه بحربة وللوقت خرج دم وماء''.

زكريا 10:12 ''وافيض على بيت داود وعلى سكان اورشليم روح النعمة والتضرعات فينظرون إلى الذي طعنوه وينوحون عليه كنائح وحيد له يكونون في مرارة عليه كمن هو في مرارة على بكره''.

مرقس 24:15 ''ولما صلبوه اقتسموا ثيابه مقترعين عليها ماذا يأخذ كل واحد''.

مزمور 18:22 ''يقتسمون ثيابي بينهم وعلى لباسي يقترعون''.

يوحنا 33:19 ''وأما يسوع فلما جاءوا اليه لم يكسروا ساقيه لأنهم رأوه قد مات''.

مزمور 20:34 ''يحفظ جميع عظامه. واحد منها لا ينكسر''.

متى 57:27-60 ''ولما كان المساء جاء رجل غني من الرامة اسمه يوسف. وكان هو أيضاً تلميذاً ليسوع. فهذا تقدم إلى بيلاطس وطلب جسد يسوع. فامر بيلاطس حينئذ أن يعطى الجسد. فأخذ يوسف الجسد ولفه بكتان نقي. ووضعه في قبره الجديد الذي كان قد نحته في الصخرة ثم دحرج حجراً كبيراً على باب القبر ومضى''.

اشعياء 9:53 ''وجعل مع الأشرار قبره ومع غني عند موته. على انه لم يعمل ظلماً ولم يكن في فمه غش''.

متى 9:28 ''إذا يسوع لاقاهما وقال سلام لكما. فتقدمتا وامسكتا بقدميه وسجدتا له''.

مزمور 10:16 ''لأنك لن تترك نفسي في الهاوية. لن تدع تقيك يرى فساداً''.

لوقا 50:24-51 ''واخرجهم خارجاً إلى بيت عنيا. ورفع يديه وباركهم. وفيما هو يباركهم انفرد عنهم واصعد إلى السماء''.

مزمور 18:68 ''صعدت إلى العلاء. سبيت سبياً. قبلت عطايا بين الناس وأيضاً المتمردين للسكن أيها الرب الإله''.